بناء محتوي قوي متوافق مع السيو، تستطيع الحصول علي باك لينك طبيعي مجانا من متابعينك.
من خلال هذه الأداة سوف تستطيع تتبع الباك لينك المستخدم بطريقة عميقة للغاية تمكنك من فهرسة جميع الروابط التي تتضمن تلك التي يستخدمها منافسوك في نفس المجال.
ولكن إذا حددت مقالة المدونة ذات الحركة العالية ، فأنت تكتب تعليقًا ذا صلة فائقة وتعزز المناقشة ، فقد ينتهي الأمر بتوفير رابط يضيف قيمة إلى المناقشة.
في الختام، لا يمكننا الجزم بأن الحصول على باك لينك هو العامل الوحيد لتصدر لمحركات، ولكن بالتأكيد الإستمرار في تشكيل تلك الشبكة الكبرى من الروابط الخلفية القوية بجانب المحتوى المفيد يعد من إحدى العوامل المؤثرة في بناء أسس قوية لموقعك الإلكتروني للحد الذي يجعله الوجهة المرجعية التي يستفيد منها المستخدمين.
أكبر خداع هو أن الربط من ويكيبيديا سيؤدي تلقائيًا إلى إنشاء روابط جديدة لأنه سيتم استخدام موقعك كمرجع.
وفي الختام، لا تنسى إخبارنا بالطرق التي تفضلها أنت من هذه القائمة للحصول على الباك لينك لموقعك، أو إذا كنت تستخدم طرقًا مختلفة عنها، سيكون من الرائع لو أخبرتنا بها من خلال التعليقات.
قم بعمل شراكة مع يوتيوبرز مشهورين في تخصصك وعمل مقابلة معهم في المقابل قم بنشر الفيديوهات الخاصة بهم على موقعك.
الجدير بالذكر أن هذه الوسائل الأربعة عشر -وغيرها- ليست عصا سحرية وبمجرد العمل على أي منها ستحصل على الروابط النصية التي تبحث عنها بين يوم وليلة. بل كما ذكرنا في بداية المقال، الأمر يتطلب الكثير من الجهد والوقت في المتابعة والبحث والتواصل، لذا قد تحتاج لأدوات وخدمات من شأنها مساعدتك في تسهيل متابعة هذه المهام وإدارتها بكفاءة وفعالية. فما هي هذه الأدوات التي يمكن أن تساعدك في ذلك؟
تجنب أن تكون مجرد كلام إنشائي في مديح تلك الجهة، الأمر الذي قد يعرض مقالك هذا للإهمال في حال لم يكن صادقًا ومعبرًا بشكل جيد وحيادي عن تجربتك.
حان الوقت لاستخدام هذه الإمكانات! المدونة المخصصة هي اضغط هنا مغناطيس المشاركة.
يتسم التنقل في الموقع بالشفافية بفضلها ويمكنك تحسين توزيع نص الرابط أيضًا.
الجميع يحب الخصومات ورموز الخصم! وهو دافع رائع لمشاركة منتجك أيضًا! علاوة على ذلك ، تعتبر قسائم الخصم رائعة لتعزيز برنامج الإحالة الإضافي.
علاوة على ذلك ، إنها طريقة تنقل جيدة للزوار. يمكنك استخدام أحد إضافات الووردبرييس العديدة.
ومع ذلك، لا يعامل جوجل جميع الروابط بشكل متساوٍ، ويمكن للنوع الخطأ منها (الروابط السامة) أن يُضر بترتيبك بدلاً من إفادتك.